#التدخيـــــــــــــــن يقتــــــــــــل #

#التدخيـــــــــــــــن يقتــــــــــــل #

حرر نفسك

اكتسب جاذبية وثقة بالنفس عن طريق:

• التخلص من رائحة الدخان: من شعرك وجلدك وملابسك.
• الحصول على بشرة صحية لامعة والتخلص من التجاعيد واصفرار الاسنان.
• الشعور بالثقة في الاماكن العامة دون تلويث الهواء او مضايقة الاخرين بالدخان السلبي.
• الاهتمام الزائد الذي تلقاه بعد الاقلاع حيث يمثل التدخين عقبة في وجه من يريد الاقتراب منك.
• التمتع بهواء نقي في المنزل والتقليل من احتمالات اشعال حريق في المنزل او اشعال الملابس.

حسن صحتك من خلال:

• التمتع بصحة جيدة وقلة احتمالات المرض والوفاة الناتجة عن السرطان وامراض القلب والرئة.
• المحافظة على صحة من تحب بان لا تجعلهم يتنفسون دخانك.
• حماية لاطفالك من الازمات التنفسية والالتهابات الاذنية.
• التمتع بقدرة انجابية عالية وفرص حمل جيد وطفل سليم.
• تحسن في التنفس واللياقة البدنية بشكل عام.
• الاستمتاع بمذاق الاطعمة اكثر من اي وقت مضى.

ماذا يحدث عندما تتوقف عن التدخين؟

خلال عشرين دقيقة: يعود ضغط الشريايين الى طبيعته قبل إشعال السيجارة الأخيرة وتعود حرارة اليدين الباردتين الى طبيعتهما.

بعد ثمان ساعات: يعود معدل غاز أول أكسيد الكربون السام في الدم الى المعدل الطبيعي.

بعد 24 ساعة: ينخفض احتمال إصابتك بجلطة في القلب.

بعد 2 – 3 أسابيع: تحسن في الدورة الدموية ووظائف الرئة بنسبة 30%.

بعد تسعة أشهر: يزول السعال واحتقان الجيوب والتعب واللهثة الصدرية وتعود قدرة الأهداب الموجودة في القصبات على مكافحة الإلتهابات الى قدرتها الطبيعية.

بعد سنة: تقل احتمالات الاصابة بجلطة في القلب الى نصف الخطر الذي كان موجوداً قبل الإنقطاع.

بعد خمس سنوات: يصبح احتمال الإصابة بالجلطة الدماغية مماثلاً للإنسان غير المدخن.

بعد عشر سنوات: ينخفض احتمال الإصابة بسرطان الرئة والبلعوم والفم بنسبة 50% عما كان عليه.

بعد 15 سنة: يصبح احتمال الإصابة بأمراض القلب مماثل للإنسان غير المدخن.

التعافى من التدخين:
بالرغم من أن أكثر المدخنين مقتنعون تماما بأنهم يقتلون أنفسهم في كل مرة يدخنون فيها سيجارة، وأنهم يقتربون يوما بعد يوم من الوفاة المبكرة أو من الإصابة بمرض عضال، إلا أنهم برغم ذلك يفتقدون لمبادرة الإقلاع الفوري عن التدخين أو ينسجمون مع إدمان التدخين كعادة .. في هذا الفيديو يقدم الدكتور محمد سليمان الطويل فكرة التعافي من التدخين والعودة للحياة العادية..

قصص نجاح

يقول الكاتب الصحفي مصطفى أمين في كتابه (الــ200 فكرة) تحت عنوان "ذل السيجارة" ما يلي: "أقلعت عن التدخين ألف مرة، وعدت إليه ألف مرة ومرة، وكنت أدخن مائة وعشرين سيجارة في اليوم، ولم أكن استعمل عود الكبريت إلا مرة أو مرتين في اليوم....إلى أن دخلت السجن".

وفي السجن كانوا يضايقونني بالتحكم في عدد سجائري. مرة يسمحون لي بعشر سجائر في اليوم، وفي اليوم التالي يجعلونها سيجارة واحدة، ثم خمس سجائر ثم لا سجائر، وشعرت بإذلال عجيب لم أعرفه طول حياتي، وأمسكت سيجارة ودستها في قدمي ولم أدخن سيجارة واحدة بعد ذلك.

ولم يكن الأمر سهلاً، كان يجب أن أجد شيئاً تلعب به أصابعي بدل السيجارة مثل وردة أو سلسلة مفاتيح! وكنت في كل صباح أزأر وأنا أسعل ....

كنت أشعر أنني عبداً للسيجارة ، وعندما امتنعت عن التدخين أحسست أنني أصبحت حراً . ماألذ طعم الحرية ! وأصبحت أشعر أنني أصغر باثنتي عشرة سنة ! أي عن كل عشر سجائر سنة ! ليس هذا قوة إرادة ،إنما هو حب الحياة".

موضوع جميل جدا جدا
دكتور أحمد
جزاك الله خير

--------

موضوع اكثر من رائع ولهو اهمية كبيرة
القلب الطيب